اشتهرت أوزنغول أو أوزنجول خلال السنوات الأخيرة بجذبها السياحي، حيث تتوفر فيها المطاعم والفنادق ومحلات بيع الهدايا. كما وتشتهر القرية ببحيرة الصنوبر المحاطة بالجبال والمروج الخضراء، حيث تعتبر ذات جذب سياحي بامتياز. وينتشر بها صيد الأسماك وتحديدًا سمك السلمون النهري الذي يعيش في المياه الباردة، والذي يجعل منه الطبق المفضل لدى السياح، كما أن المطاعم هناك تجعل من القرية من أشهر الأماكن المتخصصة في طهيه.[3] وفي السنوات الأخيرة تضاعف إقبال السياح الخليجيين والسعوديين على القرية لاسيما العوائل المحافظة [4] وانتشرت اللوحات الإعلانية باللغة العربية في القرية كما أصبح يزور القرية عدد من الدعاة المشهورين في الخليج والسعودية بصورة مستمرة نظراً لتواجد العائلات الخليجية الكبير بها والتي يطول بقاء بعضها لعدة أشهر في إجازة الصيف
[عدل]يمكن اعتبار قرية أوزنجول مكانًا مثاليًا لتجربة العديد من الأنشطة في رحلة واحدة، وتعد محمية طبيعية تضم الجبال والهضاب المرتفعة والبحيرات التي تغطيها الضباب خلال الليل، ويمكن مراقبة الغزلان والحيوانات الأخرى المنتشرة فيها، وفي فصل الشتاء يغطي الثلج المساحات الخضراء فيها ليزيد القرية جمالًا، وعادةً يزور السياح قرية كاريكارا أو كما تعرف بقرية الشاي قبل الوصول لأوزنجول. ومن أهم المناطق السياحية والطبيعية فيها: [6]